Scholar List: Search (Name, Ids, Tag, Event, Arabic..): 25000+ Scholars

Ad-Dahhak bin Qays ( الضحاك بن قيس بن خالد ( رضي الله عنه
Scholar:225 - Ad-Dahhak bin Qays [Abu Anis, Abu 'Abdur Rahman] Comp.(RA) [1st Generation]
Full Name:Ad-Dahhak bin Qays b. Khalid Akbar b. Wahb b. Tha'laba b. Wa'ila b. 'Amr b. Shiban b. Muharib b.Fihr
Parents:Qays bin Khalid Akbar bin Wahb / Ummaimah bint Rabi'ah
Siblings: Fatima bint Qays
Birth Date/Place: (Makkah)
Death Date/Place: 65 AH/685 CE (Syria)[ Killed ]
Places of Stay: Makkah/Medina/Damascus/Kufa
Area of Interest:Recitation/Quran, Narrator [ س - صحابي ], Tafsir/Quran, Commander, Governor
Teachers/
Narrated From:
Muhammad (saw), Prophet Muhammad(saw), 'Umar ibn al-Khattab, Habib bin Muslama
Students/
Narrated By:
Mu'awiya ibn Abu Sufyan, Tmym bin Trfh, al-Hasan al-Basri, Sa'id bin Jubayr, Smak bin Hrb bin Aws, 'Abdul Malik bin 'Umayr al-Qabti
Tags :Quraish, Child, B Muharib B.Fihr
Analysis:[] [Family Tree 2] [Teachers Timeline] [ Students Timeline] [Teachers & Students Timeline] [Teacher List] [Student List]
Brief Biography:
  
Last Updated:2010-02-03
References:12[pg:191],13[pg:173-176] View
Thiqat[Vol:3] , Tabaqat[Vol:7] , Siyar A'lam[3/241-245] , Tahdheeb al-Tahdheeb[Vol:4] , Taqrib al-Tahdheeb[279]
[Show/Hide Resource Info]
Narrations:
(Unconfirmed)
Sunan Abi Da'ud: 1    Jami' al-Tirmidhi: 1    
Thadeeb al-Kamal:
Names used in Hadith Literature:
الضحاك بن قيس الفهري, الضحاك بن قيس
Thiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Companion (RA), Id:673. - pg:Vol:3]
الضحاك بن قيس بن خالد بن وهب بن ثعلبة بن وائلة بن عمرو بن شيبان بن محارب بن فهر بن مالك أبو أنيس الفهري أخو فاطمة بنت قيس القرشي قتل بمرج راهط بالشام بعد موت يزيد بن معاوية سنة خمس وستين
Tabaqat Ibn Sa'd - الطبقات الكبرى ابن سعد [ Companion (RA), Id:5899. - pg:Vol:7]
الضحاك بن قيس بن خالد الأكبر بن وهب بن ثعلبة بن واثلة بن عمرو بن شيبان بن محارب بن فهر قال محمد بن عمر في روايتنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قبض والضحاك بن قيس غلام لم يبلغ وفي رواية غيره أنه أدرك النبي صلى الله عليه وسلم وسمع منه أخبرنا عفان بن مسلم قال حدثنا حماد بن سلمة قال أخبرنا علي بن زيد عن الحسن أن الضحاك بن قيس كتب إلى قيس بن الهيثم حين مات يزيد بن معاوي سلام عليك أما بعد فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول أن بين يدي الساعة فتن كقطع الدخان يموت فيها قلب الرجل كما يموت بدنه يصبح الرجل مؤمنا ويمسي كافرا ويمسي مؤمنا ويصبح كافرا يبيع أقوام خلاقهم ودينهم بعرض من الدنيا وإن يزيد بن معاوية مات وأنتم إخواننا وأشقاؤنا فلا تسبقونا حتى نختار لأنفسنا قال محمد بن عمر لما مات معاوية بن يزيد واختلف الناس بالشام دعا الضحاك بن قيس لعبد الله بن الزبير وكتب إليه عبد الله بن الزبير بولايته على الشأم وبويع لمروان بن الحكم فسار إليه فالتقوا بمرج راهط فاقتتلوا فقتل الضحاك بن قيس بمرج راهط للنصف من ذي الحجة سنة أربع وستين

Siyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Companion (RA), Id:263. - pg:3/241-245]
الضحاك بن قيس
ابن خالد الأمير أبو أمية وقيل أبو أنيس وقيل أبو عبد الرحمن وقيل أبو سعيد الفهري القرشي
عداده في صغار الصحابة وله أحاديث
خرج له النسائي وقد روى عن حبيب بن مسلمة أيضا
حدث عنه معاوية بن أبي سفيان ووصفه بالعدالة وسعيد بن جبير والشعبي ومحمد بن سويد الفهري وعمير بن سعد وسماك بن حرب وأبو إسحاق السبيعي
قال أبو القاسم ابن عساكر شهد فتح دمشق وسكنها وكان على عسكر دمشق يوم صفين
حجاج بن محمد عن ابن جريج حدثني محمد بن طلحة عنمعاوية أنه قال على المنبر حدثني الضحاك بن قيس وهو عدل على نفسه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
لا يزال وال من قريش على الناس
وقال علي بن جدعان عن الحسن أن الضحاك بن قيس كتب إلى قيس بن الهيثم حين مات يزيد أما بعد فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول
إن بين يدي الساعة فتنا كقطع الدخان يموت فيها قلب الرجل كما يموت بدنه وإن يزيد قد مات وأنتم إخواننا فلا تسقونا بشيء حتى نختار لأنفسنا
قال الزبير بن بكار كان الضحاك بن قيس مع معاوية فولاه الكوفة وهو الذي صلى على معاوية وقام بخلافته حتى قدم يزيد ثم بعده دعا إلى ابن الزبير وبايع له ثم دعا إلى نفسه وفي بيت أخته فاطمة اجتمع أهل الشورى وكانت نبيلة
وذكره مسلم أنه بدري فغلط
وقال شباب مات زياد بن أبيه سنة ثلاث وخمسين بالكوفة فولاها معاوية الضحاك ثم صرفه وولاه دمشق وولى الكوفة ابن أم الحكم فبقي الضحاك على دمشق حتى هلك يزيد
وقيل إن الضحاك خطب بالكوفة قاعدا
وكان جوادا لبس بردا تساوي ثلاث مئة دينار فساومه رجل به فوهبه له وقال شح بالمرء أن يبيع عطافهقال الليث أظهر الضحاك بيعة ابن الزبير بدمشق ودعا له فسار عامة بني أمية وحشمهم فلحقوا بالأردن وسار مروان وبنو بحدل إلى الضحاك
ابن سعد أخبرنا المدائني عن خالد بن يزيد عن أبيه وعن مسلمة بن محارب عن حرب بن خالد وغيره أن معاوية بن يزيد لما مات دعا النعمان بن بشير بحمص إلى ابن الزبير ودعا زفر بن الحاث أمير قنسرين إلى ابن الزبير ودعا إليه بدمشق الضحاك سرا لمكان بني أمية وبني كلب وبلغ حسان بن بحدل وهو بفلسطين وكان هواه في خالد بن يزيد فكتب إلى الضحاك يعظم حق بني أمية ويذم ابن الزبير وقال للرسول إن قرأ الكتاب وإلا فاقرأه على الناس وكتب إلى بني أمية فلم يقرأ الضحاك كتابه فكان في ذلك اختلاف فسكتهم خالد بن يزيد ودخل الضحاك داره أياما ثم صلى بالناس وذكر يزيد فشتمه فقام رجل من كلب فضربه بعصا فاقتتل الناس بالسيوف ودخل الضحاك دار الإمارة فلم يخرج وتفرق الناس ففرقة زبيرية وأخرى بحدلية وفرقة لا يبالون ثم أرادوا أن يبايعوا الوليد بن عتبة بن أبي سفيان فأبى ثم توفي وطلب الضحاك مروان فأتاه هو وعمه والأشدق وخالد بن يزيد وأخوه فاعتذر إليهم وقال اكتبوا إلى ابن بحدل حتى ينزل الجابية ونسير إليه ويستخلف أحدكم فقدم ابن بحدل وسار الضحاك وبنو أمية يريدون الجابية فلما استقلت الرايات موجهة قال معن بن ثور والقيسية للضحاك دعوت إلى بيعة رجل أحزم الناس رأيا وفضلا وبأسافلما أجبناك سرت إلى هذا الأعرابي تبايع لابن أخته قال فما العمل قالوا تصرف الرايات وتنزل فتظهر البيعة لابن الزبير ففعل وتبعه الناس فكتب ابن الزبير إليه بإمرة الشام وطرد الأموية من الحجاز
وخاف مروان فسار إلى ابن الزبير ليبايع فلقيه بأذرعات عبيد الله بن زياد مقبلا من العراق فقال أنت شيخ بني عبد مناف سبحان الله أرضيت أن تبايع أبا خبيب ولأنت أولى قال فما ترى قال ادع إلى نفسك وأنا أكفيك قريشا ومواليها فرجع ونزل بباب الفراديس وبقي يركب إلى الضحاك كل يوم فيسلم عليه ويرجع إلى منزله فطعنه رجل بحربة في ظهره وعليه درع فأثبت الحربة فرد إلى منزله وعاده الضحاك وأتاه بالرجل فعفا عنه ثم قال للضحاك يا أبا أنيس العجب لك وأنت شيخ قريش تدعو لابن الزبير وأنت أرضى منه لأنك لم تزل متمسكا بالطاعة وهو ففارق الجماعة فأصغى إليه ودعا إلى نفسه ثلاثة أيام فقالوا أخذت عهودنا وبيعتنا لرجل ثم تدعوا إلى خلعه من غير حدث وأبوا فعاود الدعاء لابن الزبير فأفسده ذلك عند الناس فقال له ابن زياد من أراد ما تريد لم ينزل المدائن والحصون بل يبرز ويجمع إليه الخيل فاخرج وضم الأجناد ففعل ونزل المرج فانضم إلى مروان وابن زياد جمع وتزوج مروان بوالدة خالد بن يزيد وهي ابنة هاشم بن عتبة بن ربيعة وانضم إليهم عباد بن زياد في مواليه وانضم إلى الضحاك زفر بن الحارث الكلابي أمير قنسرين وشرحبيل بن ذي الكلاع فصار في ثلاثين ألفا ومروان في ثلاثة عشر ألفا أكثرهم رجالة وقيل لم يكن مع مروان سوى ثمانين فرسا فالتقوا بالمرج أياما فقال ابن زيادلا تنال من هذا إلا بمكيدة فادع إلى الموادعة فإذا أمن فكر عليهم فراسله فأمسكوا عن الحرب ثم شد مروان بجمعه على الضحاك ونادى الناس يا أبا أنيس أعجزا بعد كيس فقال الضحاك نعم لعمري والتحم الحرب وقتل الضحاك وصبرت قيس ثم انهزموا فنادى منادي مروان لا تتبعوا موليا
قال الواقدي قتلت قيس بمرج راهط مقتلة لم تقتلها قط في نصف ذي الحجة سنة أربع وستين
وقيل إن مروان لما أتى برأس الضحاك كره قتله وقال الآن حين كبرت سني واقترب أجلي أقبلت بالكتائب أضرب بعضها ببعض
Tahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:3791. - pg:Vol:4]
الضحاك بن قيس بن خالد بن وهب بن ثعلبة بن وائلة بن عمرو بن شيبان بن محارب بن فهر بن مالك الفهري القرشي أبو أنيس ويقال أبو أمية أو أبو سعيد أو أبو عبد الرحمن أخو فاطمة بنت قيس وهي أكبر منه مختلف في صحبته روى عن النبي صلي الله عليه وسلم وعن عمر وحبيب بن مسلمة وعنه معاوية بن أبي سفيان وهو أكبر منه وتميم بن طرفة والحسن البصري وسعيد بن جبير وسماك بن حرب وعبد الملك بن عمير وجماعة شهد فتح دمشق وسكنها إلي حين وفاته وشهد صفين مع معاوية وغلب علي دمشق ودعا إلي بيعة بن الزبير ثم دعا إلي نفسه وقتل بمرج راهط في قتاله لمروان بن الحكم سنة أربع أو خمس وستين وكان مولده قبل وفاة النبي صلي الله عليه وسلم بنحو ست سنين أو أقل ذكره مسلم في حديث وروى له النسائي حديثا واحدا في الصلاة علي الجنازة قلت صحح بن عساكر أن كنيته أبو أنيس والجمهور علي أن وقعة مرج راهط كان في ذي الحجة سنة 4 >> س النسائي
Taqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:2976. - pg:279]
الضحاك بن قيس بن خالد بن وهب الفهري أبو أنيس الأمير المشهور صحابي صغير قتل في وقعة مرج راهط سنة أربع وستين س

[Show/Hide Resource Info]

<< Back <<