Old Name: 'Abdul Ka'ba or 'Abdul 'Uzza (changed to 'Abdullah)
His endeavor and striving on the Day of Al-Yamaamah will never be forgotten. His firm resistance and bravery played a great role in achieving victory against the apostate army of Musailamah. It was he, Abd Ar-Rahman, who killed Muhkam Ibn At-Tufail, Musailamah's schemer and the main guard of the castle inside which the apostate army took refuge.
4268 عبد الرحمن بن عبد الله بن عثمان بن عامر بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة أبو عثمان, أبو محمد, أبو عبد الله عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق المدني, التيمي, القرشي ابن أبي بكر صحابي 1 53 المدينة مكة شقيق عائشة أم المؤمنين, والد حفصة بنت عبد الرحمن بن أبي بكر, أخو أسماء 1 [3769] ع عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق واسمه عبد الله بن أبي قحافة , واسمه عثمان بن عامر بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة القرشي التيمى أبو محمد وقيل: أبو عبد الله وقيل: أبو عثمان المدني، وهو شقيق عائشة أم المؤمنين . شهد بدرا مع المشركين، ثم أسلم، وهاجر إلى المدينة قبل الفتح . ذكر سفيان بن عيينة، عن علي بن زيد بن جدعان، أن عبد الرحمن بن أبي بكر خرج في فتية من قريش هاجروا إلى النبي صلى الله عليه وسلم قبل الفتح قال: وأحسبه، قال: إن معاوية منهم، وقيل إنه: كان أسن ولد أبي بكر وكان من أشجع رجال قريش، وأرماهم بسهم وحضر اليمامة مع خالد بن الوليد، فقتل سبعة من كبارهم، شهد له بذلك جماعة عند خالد بن الوليد وهو الذي قتل محكم اليمامة بن الطفيل رماه بسهم في نحره فقتله . ويقال: وإسحاق كان اسمه في الجاهلية عبد الكعبة، ويقال: عبد العزى، فسماه النبي صلى الله عليه وسلم عبد الرحمن .
روى عن 1- النبي صلى الله عليه وسلم ع 2- وعن أبيه أبي بكر الصديق م قد
روى عنه 1- سعيد بن المسيب 2- وشريح بن الحارث القاضي 3- وابنه عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق قد 4- وعبد الله بن عبيد الله بن أبي مليكة 5- وعبد الله بن كعب 6- وعبد الرحمن بن أبي ليلى د 7- وعمرو بن أوس الثقفي خ م ت س ق 8- وابن أخيه القاسم محمد بن أبي بكر الصديق 9- وقيس بن زيد قاضي المصرين 10- وموسى بن وردان 11- وميمون بن مهران 12- وأبو ثور الفهمي 13- وأبو عثمان النهدي خ م د 14- وابنته حفصة بنت عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق د
علماء الجرح والتعديل
قال أبو عمر بن عبد البر: يكني أبا عبد الله، وقيل: يكنى أبا محمد بابنه محمد الذي يقال له: أبو عتيق والد عبد الله بن أبي عتيق، وأدرك أبو عتيق محمد بن عبد الرحمن بن أبي بكر بن أبي قحافة هو، وأبوه وجده، وأبو جده النبي صلى الله عليه وسلم، ولد أبو عتيق قبل موت النبي صلى الله عليه وسلم .
قال أبو عمر: يقال: إنه لم يدرك النبي صلى الله عليه وسلم، أربعة، ولا أب، وبنوه إلا أبو قحافة، وابنه أبو بكر، وابنه عبد الرحمن بن أبي بكر، وابنه عتيق، والله أعلم .
وقال 1 الزبير بن بكار 1: 2 كان امرأ صالحا، وكانت فيه دعابة 2 .
قال الزبير: حدثني عبد الله بن نافع الصائغ، عن عبد الرحمن بن أبي الزناد، عن هشام بن عروة، عن أبيه أن عمر بن الخطاب نفل عبد الرحمن بن أبي بكر ليلى بنت الجودي حين فتح دمشق، وكانت ابنة ملك دمشق .
قال أبو عمر: وكان قد رآها قبل ذلك، فكان يشبب بها، وله فيها أشعار وخبره معها مشهور عند أهل الأخبار .
وقال الزبير أيضا: حدثني محمد بن الضحاك بن عثمان الحزامي، عن أبيه الضحاك بن عثمان، عن عبد الرحمن بن أبي الزناد، عن هشام بن عروة، عن أبيه، أن عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق قدم الشام في تجارة، فرأي هناك امرأة، يقال لها: ابنة الجودي على طنفسة حولها ولائد فأعجبته، فقال فيها == تذكرت ليلى والسماوة دونها = فما لابنه الجودي ليلى وما ليا
== وأني تعاطي قلبه حارثية = تدمن بصرى أو تحمل الجوابيا
== وأني تلاقيها بلى ولعلها = إن الناس حجوا قابلا أن توافيا
$ قال: فلما بعث عمر بن الخطاب جيشه إلى الشام، قال لصاحب الجيش: " إن ظفرت بليلى ابنة الجودي عنوة فادفعها إلى عبد الرحمن بن أبي بكر " فظفر بها، فدفعها إلى عبد الرحمن، فأعجب بها وآثرها على نسائه حتى شكونه إلى عائشة، فعاتبته على ذلك، فقال: والله كأني أرشف بأنيابها حب الرمان، فأصابها وجع سقط له فوها، فجفاها حتى اشتكته إلى عائشة، فقالت له عائشة: " يا عبد الرحمن لقد أحببت ليلى فأفرطت، وأبغضتها فأفطرت، فإما أن تنصفها، وإما أن تجهزها إلى أهلها "، فجهزها إلى أهلها . أخبرنا بذلك أبو الحسن بن البخاري، قال: أخبرنا أبو حفص بن طبرزد، قال: أخبرنا أبو منصور بن خيرون، قال: أخبرنا أبو جعفر بن المسلمة، قال: أخبرنا أبو طاهر المخلص، قال: أخبرنا أحمد بن سليمان الطوسي، قال: حدثنا الزبير بن بكار، فذكروه *
وقال 1 معمر، عن الزهري، عن ابن المسيب 1، 2 في حديث ذكره أن عبد الرحمن بن أبي بكر لم تجرب عليه كذبة قط 2 .
قال يحيى بن سعيد الأنصاري، عن القاسم بن محمد: توفي عبد الرحمن بن أبي بكر في مقيل قاله على غير وصية، فأعتقت عائشة رقيقا من رقيقة رجاء أن ينفعه الله به .
وقال ابن جريج، عن ابن أبي مليكة: توفي عبد الرحمن بن أبي بكر بالحبشي والحبشي على اثني عشر ميلا من مكة فحمل فدفن بمكة، فلما قدمت عائشة أتت قبره فقالت == وكنا كندماني جذيمة حقبة = من الدهر حتى قيل لن يتصدعا == فلما تفرقنا كأني ومالكا = لطول اجتماع لم نبت ليلة معا
وقال محمد بن سعد، وخليفة بن خياط، وغير واحد: مات سنة ثلاث وخمسين . وروى عن يحيى بن بكير أنه قال: مات سنة أربع وخمسين وقال الحافظ أبو نعيم: توفي بمكة في نومه نامها في إمرة معاوية سنة ثلاث وخمسين وقيل: سنة خمس وخمسين وقيل: سنة ست وخمسين
وقال أبو زرعة الدمشقي: توفي بعد منصرف معاوية من المدينة في قدمته التي قدم فيها لأخذ البيعة من عبد الله بن عمر وعبد الله بن الزبير وعبد الرحمن بن أبي بكر ثم توفيت عائشة بعد ذلك بيسير سنة تسع وخمسين من التاريخ
روى له الجماعة 107
Names used in Hadith Literature: عبد الرحمن بن أبي بكر, عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق
al-Isabah Ibn Hajr - الإصابة في تمييز الصحابة [Companion (RA), Id:5091. - pg:4/291] عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق بن أبي قحافة يأتي في عبد الرحمن بن عبد الله بن عثمانal-Isabah Ibn Hajr - الإصابة في تمييز الصحابة [Companion (RA), Id:5155. - pg:4/326,327,328] عبد الرحمن بن عبد الله بن عثمان أبو محمد ويقال أبو عبد الله وقيل أبو عثمان وقيل عبد العزي بن أبي بكر بن أبي قحافة القرشي التيمي وأمه أم رومان والدة عائشةكان اسمه عبد الكعبة فغيره النبي صلى الله عليه وسلم وتأخر إسلامه إلى أيام الهدنة فأسلم وحسن إسلامه وقال أبو الفرج في الأغاني لم يهاجر مع أبيه لأنه كان صغيرا وخرج قبل الفتح في فتية من قريش منهم معاوية إلى المدينة فأسلموا أخرجه الزبير بن بكار عن بن عيينة عن علي بن زيد بن جدعان وفيما قال نظر والذي يظهر أنه كان مختارا لذلك لكونه لم يدخل مع أهل بيته في الإسلام وخرج وقيل إنما أسلم يوم الفتح ويقال إنه شهد بدرا مع المشركين وهو أسن ولد أبي بكر روى عنه النبي صلى الله عليه وسلم أحاديث منها في الصحيح وعن أبيه روى عنه عبد الله وحفصة وابن أخيه القاسم بن محمد وأبو عثمان النهدي وعبد الرحمن بن أبي ليلى وعمرو بن أوس الثقفي وغيرهم قال الزبير بن كبار كان رجلا صالحا وفيه دعابة وقال بن عبد البر نفله عمر بن الخطاب ليلى ابنة الجودي وكان أبوها عربيا من غسان أمير دمشق لأنه كان نزلها قبل فتح دمشق فأحبها وهام بها وعمل فيها الأشعار وأسند هذه القصة الزبير من طريق عبد الرحمن بن أبي الزناد عن هشام بن عروة عن أبيه قال قدم عبد الرحمن الشام في تجارة فرأى ابنة الجودي وحولها ولائد فأعجبته وعمل فيها% تذكرت ليلى والسماوة بيننا % فما لابنة الجودي ليلى وماليا % وأنى تلاقيها بلى ولعلها % إن الناس حجوا قابلا أن توافيا فلما سمع عمر الشعر قال لأمير الجيش إن ظفرت بها فادفعها لعبد الرحمن ففعل فأعجب بها وآثرها على نسائه فلامته عائشة فلم يفد فيه ثم إنه جفاها حتى شكته إلى عائشة فقالت أفرطت في الأمرين وروى عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن سعيد بن المسيب في حديث ذكره وكان عبد الرحمن بن أبي بكر لم يجرب عليه كذبة قط وقال بن عبد البر كان شجاعا راميا حسن الرمي وشهد اليمامة فقتل سبعة من أكابرهم منهم محكم اليمامة وكان في ثلمة من الحصن فرماه عبد الرحمن بسهم فأصاب نحره فقتله ودخل المسلمون من تلك الثلمة وشهد وقعة الجمل مع عائشة وأخوه محمد مع علي وأخرجه البخاري من طريق يوسف بن ماهك كان مروان على الحجاز استعمله معاوية فخطب فذكر يزيد بن معاوية لكي يبايع له بعد أبيه فقال له عبد الرحمن بن أبي بكر شيئا فقال خذوه فدخل بيت عائشة فقال مروان هذا الذي أنزل الله فيه والذي قال لوالديه أف لكما فأنكرت عائشة ذلك من وراء الحجاب وأخرجه النسائي والإسماعيلي من وجه آخر مطولا فقال مروان سنة أبي بكر وعمر فقال عبد الرحمن سنة هرقل وقيصر وفيه فقالت عائشة والله ما هو به ولو شئت أن أسميه لسميته وأخرج الزبير عن عبد الله بن نافع قال خطب معاوية فدعا الناس إلى بيعة يزيد فكلمه الحسين بن علي وابن الزبير وعبد الرحمن بن أبي بكر فقال له عبد الرحمن أهرقلية كلما مات قيصر كان قيصر مكانه لا نفعل والله أبدا وبسند له إلى عبد العزيز الزهري قال بعث معاوية إلى عبد الرحمن بن أبي بكر بعد ذلك بمائة ألف فردها وقال لا أبيع ديني بدنياي وخرج إلى مكة فمات بها قبل أن تتم البيعة ليزيد وكان موته فجأة من نومه نامها بمكان على عشرة أميال من مكة فحمل إلى مكة ودفن بها ولما بلغ عائشة خبره خرجت حاجة فوقفت على قبره فبكت وأنشدت أبيات متمم بن نويرة في أخيه مالك ثم قالت لو حضرتك دفنتك حيث مت ولما بكيتك قال بن سعد وغير واحد مات سنة ثلاث وخمسين وقال يحيى بن بكير سنة أربع وقال أبو نعيم سنة ثلاث وقيل خمس وقيل ست وقال أبو زرعة الدمشقي مات سنة قدم معاوية المدينة لأخذ البيعة ليزيد وماتت عائشة بعده بسنة سنة تسع وخمسين وقال بن حبان مات سنة ثمان وقال البخاري مات قبل عائشة وبعد سعد قاله لنا أحمد بن عيسى بسندهThiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Companion (RA), Id:814. - pg:Vol:3] عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق التيمي القرشي كنيته أبو محمد وقد قيل أبو عبد الله أمه وأم عائشة أم رومان بنت عامر بن عويمر مات بالحبشة سنة ثمان وخمسين قبل عائشة وقد قيل سنة ثلاث وخمسين وكان يخضب بالحناء والكتمTarikhul Kabir al-Bukhari - التاريخ الكبير [ Hadith Narrator, Id:6865. - pg:Vol:5] عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق رضى الله تعالى عنهما وهو عبد الرحمن بن عبد الله بن أبي قحافة القرشي التيمي مات قبل عائشة رضى الله تعالى عنها وبعد سعد بن أبي وقاص رضى الله تعالى عنه قاله أحمد بن عيسى عن بشر بن بكر عن الأوزاعي عن يحيى عن سالم مولى دوس وقال سعيد بن أبي مريم أخبرنا نافع بن عمر عن بن ابىمليكة قال قال عبد الرحمن بن أبي بكر ما يعرف ذلك الغار غيري يعني الغار الذي كان فيه النبي صلى الله عليه وسلم وأبو بكر مات سنة ثمان وخمسين أبو محمدSiyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Companion (RA), Id:183. - pg:2/471-473] عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق ( ع ) شقيق أم المؤمنين عائشة حضر بدرا مع المشركين ثم إنه أسلم وهاجر قبيل الفتح وأما جده أبو قحافة فتأخر إسلامه إلى يوم الفتح وكان هذا أسن أولاد الصديق وكان من الرماة المذكورين والشجعان قتل يوم اليمامة سبعة من كبارهمله أحاديث نحو الثمانية اتفق الشيخان على ثلاثة منها روى عنه ابناه عبد الله وحفصة وابن أخيه القاسم بن محمد وأبو عثمان النهدي وعبد الرحمن بن أبي ليلى وعمرو بن أوس الثقفي وابن أبي مليكة وآخرون وهو الذي أمره النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع أن يعمر أخته عائشة من التنعيم له ترجمة في تاريخ دمشق توفي في سنة ثلاث وخمسين هكذا ورخوه ولا يستقيم فإن في صحيح مسلم أنه دخل على عائشة يوم موت سعد فتوضأ فقالت له أسبغ الوضوء سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ويل للأعقاب من النار وقد هوي ابنة الجودي وتغزل فيها بقوله * تذكرت ليلى والسماوة دونها * فما لابنة الجودي ليلى وماليا ** وأنى تعاطي قلبه حارثية * تدمن بصرى أو تحل الجوابيا * * وأنى تلاقيها بلى ولعلها * إن الناس حجوا قابلا أن توافيا * فقال عمر لأمير عسكره إن ظفرت بهذه عنوة فادفعها إلى ابن أبي بكر فظفر بها فدفعها إليه فأعجب بها وآثرها على نسائه حتى شكونه إلى عائشة فقالت له لقد أفرطت فقال والله إني لأرشف من ثناياها حب الرمان فأصابها وجع فسقطت أسنانها فجفاها حتى شكته إلى عائشة فكلمته قال فجهزها إلى أهلها وكانت من بنات الملوك قال ابن أبي مليكة توفي عبد الرحمن بالصفاح وحمل فدفن بمكة وقد صح في مسلم في الوضوء أن عبد الرحمن خرج إلى جنازة سعد ابن أبي وقاص فهذا يدل على أنه عاش بعد سعدTahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:5300. - pg:Vol:6] عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق ويأتي نسبه في ترجمة أبيه أبو محمد وقيل أبو عبد الله وقيل أبو عثمان وهو شقيق عائشة أسلم قبل الفتح وقيل إنه كان أسن ولد أبي بكر وشهد مع خالد اليمامة فقتل سبعة من أكابرهم ويقال إنه كان اسمه في الجاهلية عبد الكعبة أو عبد العزي فسماه النبي صلي الله عليه وسلم عبد الرحمن وروى عن النبي صلي الله عليه وسلم وعن أبيه وعنه أبناه عبد الله وحفصة وابن أخيه القاسم بن محمد وعمرو بن أوس الثقفي وأبو عثمان النهدي وموسى بن وردان وعبد الرحمن بن أبي ليلى وعبد الله بن أبي ملكية وغيرهم قال الزبير كان أمرا صالحا وكانت فيه دعابة وقال عروة بن الزبير نفله عمر بن الخطاب ليلى بنت الجودي بنت ملك دمشق قال بن عبد البر وكان قد رآها قبل ذلك فكان يشبب بها والقصة أسندها الزبير بن بكار وقال معمر عن الزهري عن بن المسيب في حديث ذكره أن عبد الرحمن بن أبي بكر لم يجرب عليه كذبة قط وقال بن جريج عن بن أبي مليكة توفي عبد الرحمن بحبشي وهو علي اثني عشر ميلا من مكة فحمل إلي مكة فدفن بها وقال بن سعد وغير واحد كان ذلك سنة ثلاث وخمسين وقال يحيى بن بكير سنة 54 وقال أبو نعيم مات في نومة نامها سنة 3 وقيل 5 وقيل سنة ست وخمسين وقال أبو زرعة الدمشقي توفي بعد منصرف معاوية من المدينة في مقدمته التي قدم فيها لأخذ البيعة ليزيد وتوفيت عائشة بعد ذلك بيسير سنة 59 قلت وقال العسكري هو أول من مات من أهل الشام فجأة وأرخ بن حبان وفاته تبعا للبخاري سنة 58 وقال أبو الفرج الأصبهاني لم يهاجر عبد الرحمن مع أبيه لصغره وخرج قبل الفتح مع فتية من قريش وقيل بل كان إسلامه يوم الفتح واسلام معاوية في وقت واحد >> الستة Tahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:5432. - pg:Vol:6] عبد الرحمن بن عبد الله بن عثمان هو بن أبي بكر الصديق تقدمTaqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:3814. - pg:337] عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق شقيق عائشة تأخر إسلامه إلي قبيل الفتح وشهد اليمامة والفتوح ومات سنة ثلاث وخمسين في طريق مكة فجأة وقيل بعد ذلك عTaqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:10491. - pg:344] عبد الرحمن بن عبد الله بن عثمان هو بن أبي بكر الصديق تقدم
[Show/Hide Resource Info]