1634 مسور بن مخرمة بن نوفل بن أهيب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب أبو عبد الرحمن المسور بن مخرمة القرشي الزهري, القرشي صحابي 1 64 1 63 المدينة, مكة مكة أمه الشفاء بنت عوف أخت عبد الرحمن بن عوف 1 [5967] ع: المسور بن مخرمة بن نوفل بن أهيب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب القرشي أبو عبد الرحمن الزهري
، له ولأبيه صحبة وأمه الشفاء بنت عوف أخت عبد الرحمن بن عوف توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ابن ثمان سنين
وقد روى عن 1- رسول الله صلى الله عليه وسلم ع وصح سماعه منه 2- وروى أيضا عن عبد الله بن عباس ع 3- وخاله عبد الرحمن بن عوف بخ 4- وعثمان بن عفان 5- وعلي بن أبي طالب 6- وعمر بن الخطاب خ م ت س 7- وعمرو بن عوف خ م ت س ق حليف بني عامر بن لؤي 8- ومحمد بن مسلمة الأنصاري م د ق 9- وأبيه مخرمة بن نوفل 10- ومعاوية بن أبي سفيان 11- والمغيرة بن شعبة م د ق 12- وأبي بكر الصديق 13- وأبي هريرة
روى عنه 1- أبو أمامة أسعد بن سهل بن حنيف م د 2- وجهم بن أبي الجهم الجمحي 3- وسعيد بن المسيب 4- وسليمان بن يسار 5- وعبد الله بن حنين خ م كن 6- وعبد الله بن عبيد الله بن أبي مليكة ع 7- وعبيد الله بن أبي رافع 8- وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود 9- وعروة بن الزبير بن العوام ع 10- وعلي بن الحسين بن علي بن أبي طالب خ م د س ق 11- وعمرو بن دينار 12- وعوف بن الطفيل رضيع عائشة 13- ومروان بن الحكم، وهو من أقرانه 14- وابنته أم بكر بنت المسور بن مخرمة بخ
علماء الجرح والتعديل
قال الواقدي: مات سنة أربع وستين وصلى عليه بن الزبير بالحجون
وقال عمرو بن علي: أصاب المسور بن مخرمة المنجنيق وهو يصلي في الحجر فمكث خمسة أيام ثم مات ومات في ربيع الآخر سنة أربع وستين وهو يومئذ بن ثلاث وستين وولد بمكة بعد الهجرة بسنتين، فقدم به المدينة في عقب ذي الحجة سنة ثمان عام الفتح وهو ابن ست سنين وكان مروان ولد معه في تلك السنة وقيل: إنه قتل مع بن الزبير سنة ثلاث وسبعين والأول أصح والله أعلم
روى له الجماعة 2201
Names used in Hadith Literature: المسور بن مخرمة, ابن أخته المسور بن مخرمة
al-Isabah Ibn Hajr - الإصابة في تمييز الصحابة [Companion (RA), Id:7999. - pg:6/119] المسور بن مخرمة بن نوفل بن أهيب بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي القرشي الزهري قال مصعب الزبيري يكنى أبا عبد الرحمن وأمه عاتكة بنت عوف أخت عبد الرحمن ممن أسملت وهاجرت قال يحيى بن بكير وكان مولده بعد الهجرة بسنتين وقدم المدينة في ذي الحجة بعد الفتح سنة ثمان وهو غلام أيفع بن ست سنين قال البغوي حفظ من النبي صلى الله عليه وسلم أحاديث أخرجه البغوي وحديثه عن النبي صلى الله عليه وسلم في خطبة علي بنت أبي جهل في الصحيحين وغيرهما ووقع في بعض طرقه عند مسلم سمعت النبي صلى الله عليه وسلم وأنا محتلم وهذا يدل على أنه ولد قبل الهجرة ولكنهم أطبقوا على أنه ولد بعدها وقد تأول بعضهم أن قوله محتلم من الحلم بالكسر لا من الحلم بالضم يريد أنه كان عاقلا ضابطا لما يتحمله وقال مصعب كان يلزم عمر بن الخطاب وقال الزبير كان من أهل الفضل والدين وأخرج البغوي من طريق أم بكر بنت المسور عن أبيها قال مر بي يهودي والنبي صلى الله عليه وسلم يتوضأ وأنا خلفه فرفع ثوبه فإذا خاتم النبوة في ظهره فقال لي اليهودي ارفع رداءه عن ظهره فذهب أفعل فنضج في وجهي كفا من ماء ومن طريق عثمان بن حكيم عن أبي أمامة بن سهل عن المسور أقبلت بحجر أحمله ثقيل وعلي إزار خفيف فانحل فلم أستطع أن أضع الحجر حتى بلغت به موضعة فقال لي النبي صلى الله عليه وسلم ارجع إلى ثوبك فخذه ولا تمشوا عراة وروى المسور أيضا عن الخلفاء الأربعة وعمرو بن عوف القرشي والمغيرة وغيرهم روى عنه أيضا سعيد بن المسيب وعلي بن الحسين وعوف بن الطفيل وعروة وآخرون وكان مع خاله عبد الرحمن بن عوف ليالي الشورى وحفظ عنه أشياء ثم كان مع بن الزبير فلما كان الحصار الأول أصابه حجر من حجارة المنجنيق فمات وكذا قال يحيى بن بكير وزاد أصابه وهو يصلي فأقام خمسة أيام ومات يوم أتى نعي يزيد بن معاوية سنة أربع وستين وكذا أخرجه أبو مسهر ونقل الطبري عن بن معين أنه مات سنة ثلاث وسبعين وتعقبه بأنه غلط لأنهم اتفقوا على أنه مات في حصار بن الزبير أصابه حجر من المنجنيق والمراد به الحصار الأول من الجيش الذي أرسله يزيد بن معاوية وكان ذلك سنة أربع أو خمس وستين وأما سنة ثلاث وسبعين فكان الحصار من الحجاج وفيه قتل بن الزبير ولم يبق المسور إلى هذا الزمانThiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Companion (RA), Id:1298. - pg:Vol:3] المسور بن مخرمة بن نوفل بن أهيب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن أخت عبد الرحمن بن عوف كنيته أبو عبد الرحمن كان مولده بمكة لسنتين بعد الهجرة وقدم به المدينة في النصف من ذي الحجة سنة ثمان عام الفتح وهو بن ست سنين أصابه حجر المنجنيق بمكة وهو يصلي في الحجر فمكث ومات سنة أربع وسبعين وقد قيل سنة اثنتين وسبعين وهو بن سبعين سنة وقد قيل أقل من هذا وكان مع بن الزبير حيث أصابه حجر المنجنيق بمكةTarikhul Kabir al-Bukhari - التاريخ الكبير [ Hadith Narrator, Id:11136. - pg:Vol:7] مسور بن مخرمة بن نوفل بن عبد مناف أبو عبد الرحمن القرشي يعد في المكيين له صحبةSiyar A'lam al-Dhahbi - سير أعلام النبلاء - الذهبي [ Companion (RA), Id:277. - pg:3/390-394] المسور بن مخرمة ابن نوفل بن أهيب بن عبد مناف بن زهرة بن قصي بن كلاب الإمامالجليل أبو عبد الرحمن وأبو عثمان القرشي الزهري وأمه عاتكة أخت عبد الرحمن بن عوف زهرية أيضا له صحبة ورواية وعداده في صغار الصحابة كالنعمان بن بشير وابن الزبير وحدث أيضا عن خاله وأبي بكر وعمر وعثمان حدث عنه علي بن الحسين وعروة وسليمان بن يسار وابن أبي مليكة وعمرو بن دينار وولداه عبد الرحمن وأم بكر وطائفة قدم دمشق بريدا ممن يلزم عمر ويحفظ عنه وقد انحاز إلى مكة مع ابن الزبير وسخط إمرة يزيد وقد أصابه حجر منجنيق في الحصار قال الزبير بن بكار كانت تغشاه وينتحلونه قال يحيى بن معين مسور ثقة عقيل عن ابن شهاب عن عروة أن المسور أخبره أنه قدم على معاوية فقال يا مسور ما فعل طعنك على الأئمة قال دعنا من هذا وأحسن فيما جئنا له قال لتكلمني بذات نفسك بما تعيب علي قال فلم أترك شيئا إلا بينته فقال لا أبرأ من الذنب فهل تعد لنا مما نلي من الإصلاح في أمر العامة أم تعد الذنوب وتترك الإحسان قلت نعمقال فإنا نعترف لله بكل ذنب فهل لك ذنوب في خاصتك تخشاها قال نعم قال فما يجعلك الله برجاء المغفرة أحق مني فوالله ما ألي من الإصلاح أكثر مما تلي ولا أخير بين الله وبين غيره إلا اخترت الله على سواه وإني لعلى دين يقبل فيه العمل ويجزى فيه بالحسنات قال فعرفت أنه قد خصمني قال عروة فلم أسمع المسور ذكر معاوية إلا صلى عليه عن أم بكر أن أباها كان يصوم الدهر وكان إذا قدم مكة طاف لكل يوم غاب عنها سبعا وصلى ركعتين الواقدي حدثنا عبد الله بن جعفر عن عمته أم بكر بنت المسور عن أبيها أنه وجد يوم القادسية إبريق ذهب بالياقوت والزبرجد فنفله سعد إياه فباعه بمئة ألف وفي مسند أحمد ورواه مسلم عنه حدثنا يعقوب بن إبراهيم حدثنا أبي عن الوليد بن كثير حدثني محمد بن عمرو بن حلحلة أن ابن شهاب حدثه أن علي بن الحسين حدثه أنهم قدموا المدينة من عند يزيد مقتل الحسين فلقيه المسور بن مخرمة فقال هل لك إلي من حاجة تأمرني بها قلت لا قال هل أنت معطي سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم فإني أخاف أن يغلبك القوم عليه وأيم الله لئن أعطيتنيه لا يخلص إليه أبدا حتى تبلغ نفسي إن علي بن أبي طالب خطب ابنة أبي جهل فسمعت رسول اللهصلى الله عليه وسلم وهو يخطب الناس في ذلك على منبره هذا وأنا يومئذ محتلم فقال إن فاطمة بضعة مني وأنا أتخوف أن تفتن في دينها ثم ذكر صهرا له من بني عبد شمس فأثنى عليه في مصاهرته إياه فأحسن قال حدثني فصدقني ووعدني فوفى لي وإني لست أحرم حلالا ولا أحل حراما ولكن والله لا تجتمع ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وابنة عدو الله مكانا واحدا أبدا ففيه أن المسور كان كبيرا محتلما إذ ذاك وعن عطاء بن يزيد قال كان ابن الزبير لا يقطع أمرا دون المسور بمكة وعن أبي عون قال لما دنا الحصين بن نمير لحصار مكة أخرج المسور سلاحا قد حمله من المدينة ودروعا ففرقها في موال له فرس جلد فلما كان القتال أحدقوا به ثم انكشفوا عنه والمسور يضري بسيفه وابن الزبير في الرعيل الأول وقتل موالي مسور من الشاميين نفرا وقيل أصابه حجر المنجنيق فانفلقت منه قطعة أصابت خد المسور وهو يصلي فمرض ومات في اليوم الذي جاء فيه نعي يزيد فعن أم بكر قالت كنت أرى العظام تنزع من خده بقي خمسة أيام ومات وقيل أصابه الحجر فحمل مغشيا عليه وبقي ويوما لا يتكلم ثمأفاق وجعل عبيد بن عمير يقول يا أبا عبد الرحمن كيف ترى في قتال هؤلاء فقال على ذلك قتلنا قال وولي ابن الزبير غسله وحمله إلى الحجون وإنا لنطأ به القتلى ونمشي بين أهل الشام فصلوا معنا عليه قلت كانوا قد علموا بموت يزيد وبايعوا ابن الزبير وعن أم بكر قالت ولد المسور بمكة بعد الهجرة بعامين وبها توفي لهلال ربيع الآخر سنة أربع وستين وكذا أرخه فيها جماعة وغلط المدائني فقال مات في سنة ثلاث وسبعين من حجر المنجنيقTahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:9290. - pg:Vol:10] المسور بن مخرمة بن نوفل بن أهيب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب الزهري أبو عبد الرحمن أمه الشفاء بنت عوف أخت عبد الرحمن بن عوف روى عن النبي صلي الله عليه وسلم وعن أبيه وخاله عبد الرحمن بن عوف وأبي بكر وعمر بن الخطاب وعمرو بن عوف وعثمان وعلي ومعاوية والمغيرة ومحمد بن مسلمة وأبي هريرة وابن عباس وجماعة وعنه ابنته أم بكر ومروان بن الحكم وعوف بن الطفيل رضيع عائشة وأبو أمامة بن سهل بن حنيف وسعيد بن المسيب وعبد الرحمن بن حنين وعبد الله بن أبي مليكة وعلي بن الحسين وعروة بن الزبير وعمرو بن دينار وغيرهم قال عمرو بن علي ولد بمكة بعد الهجرة بسنتين فقدم به المدينة في عقب ذي الحجة سنة ثمان ومات سنة أربع وستين أصابه المنجنيق وهو يصلي في الحجر فمكث خمسة أيام وهو بن ثلاث وستين وفيها أرخه الواقدي وقيل قتل مع بن الزبير سنة ثلاث وسبعين والأول أصح قلت وقال الزبيري كان ممن يلزم عمر بن الخطاب وكان من أهل الفضل والدين ووقع في صحيح مسلم من حديثه في خطبة علي لابنه أبي جهل قال المسور سمعت النبي صلي الله عليه وسلم وأنا محتلم يخطب الناس فذكر الحديث وهو مشكل المأخذ لأن المؤرخين لم يختلفوا أن مولده كان بعد الهجرة وقصة خطبة علي كانت بعد مولد المسور بنحو من ست سنين أو سبع سنين فكيف يسمي محتلما فيحتمل أنه أراد الاحتلام اللغوي وهو العقل والله تعالى أعلم ومن الشذوذ ما حكي في رجال الموطأ لابن الحذاء أنه قيل أن المسور عاش مائة وخمس عشرة سنة ولعل قائل ذلك انتقل ذهنه إلي مخرمة والد المسور فإن مخرمة قيل أنه عمر طويلا >> ع الستة Taqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:6672. - pg:532] المسور بن مخرمة بن نوفل بن أهيب بن عبد مناف بن زهرة الزهري أبو عبد الرحمن له ولأبيه صحبة مات سنة أربع وستين ع
[Show/Hide Resource Info]