3829 شمعون بن زيد بن خنافة أبو ريحانة شمعون بن زيد الأزدي الكناني, الأنصاري, الشامي, الأزدي, القرشي صحابي 1 الشام, مصر القدس 1 [2774] د س ق شمعون بن زيد بن خنافة أبو ريحانة الأزدي حليف الأنصار ويقال له: مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم ويقال: شمغون بالغين المعجمة له صحبة، شهد فتح دمشق، واتخذ بها دارا، وسكن بعد ذلك بيت المقدس، وكان يكون بمصر والشام، وكان يرابط بعسقلان، ويقال: أنه والد ريحانة سرية النبي صلى الله عليه وسلم .
روى عن 1- النبي صلى الله عليه وسلم د س ق
روى عنه 1- شهر بن حوشب 2- وعبادة بن نسي الكندي 3- وكريب بن أبرهة 4- ومجاهد بن جبر المكي 5- وأبو الحصين الهيثم بن شفي الحجري س 6- ويحيى بن حسان الفلسطيني 7- وأبو صالح الأشعري 8- وأبو عامر المعافري الحجري د س ويقال: عامر ق 9- وأبو علي التجيبي س ويقال أبو علي الجنبي س
علماء الجرح والتعديل
قال 1 أحمد بن عبد الله بن البرقي: أبو ريحانة الأزدي 1 2 كان يسكن بيت المقدس 2 له خمسة أحاديث
2 ذكره أبو سعيد بن يونس فيمن قدم مصر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ويقال في اسمه: شمغون بالغين وهو أصح عندي 2
1 وقال أبو بكر بن أبي مريم الغساني: حدثني ضمرة بن حبيب بن صهيب عن مولى لأبي ريحانة , عن أبي ريحانة , وكان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم 1 2 أنه قفل من بعث غزا فيه فلما انصرف أتى أهله فتعشى من عشائه ثم دعا بوضوء فتوضأ منه ثم قام إلى مسجده فقرأ سورة ثم أخرى , فلم يزل ذلك مكانه كلما فرغ من سورة افتتح أخرى , حتى إذا أذن المؤذن من السحر شد عليه ثيابه فأتته امرأته , فقالت: يا أبا ريحانة قد غزوت فتعبت في غزوتك ثم قدمت ألم يكن لي منك حظ ونصيب , فقال: بلى والله ما خطرت لي على بال , ولو ذكرتك لكان لك علي حق , قالت: فما الذي شغلك يا أبا ريحانة قال: لم يزل يهوى قلبي في ما وصف الله في جنته من لباسها وأزواجها ولذاتها حتى سمعت المؤذن 2
أخبرنا بذلك أبو الفرج بن قدامة , وأبو الحسن بن البخاري وغير واحد , قالوا: أخبرنا أبو حفص بن طبرزد , قال أخبرنا أبو غالب بن البناء , قال: أخبرنا أبو محمد الجوهري , قال: أخبرنا أبو عمر بن حيويه , قال: حدثنا يحيى بن محمد بن صاعد , قال: حدثنا الحسين بن الحسن المروزي , قال: أخبرنا عبد الله بن المبارك , قال: أخبرنا أبو بكر بن أبي مريم الغساني فذكره
وبه قال: 1 أخبرنا أبو بكر بن أبي مريم , قال: حدثنا حبيب بن عبيد 1 2 أن أبا ريحانة كان مرابطا بالجزيرة بميا فارقين , فاشترى رسنا من نبطي من أهلها بأفلس فقفل أبو ريحانة ولم يذكر الفلوس أن يدفعها إلى صاحبها حتى انتهى إلى عقبة الرستن , قال أبو بكر: وهي من حمص على مسيرة اثني عشر ميلا , فذكرها , فقال لغلامه: هل دفعت إلى صاحب الرسن فلوسه ؟ قال: لا , قال: فنزل عن دابته فاستخرج نفقة من نفقته فدفعها إلى غلامه , وقال لأصحابه: أحسنوا معاونته على دوابي حتى يبلغ أهلي، قالوا: فما الذي تريد ؟ قال: انصرف إلى بيعي حتى ادفع إليه فلوسه فأؤدي أمانتي , فانصرف حتى أتى ميا فارقين , فدفع الفلوس إلى صاحب الرسن، ثم انصرف إلى أهله 2
وبه قال 1: أخبرنا أبو بكر بن أبي مريم، قال: حدثني حبيب بن عبيد 1، 2 أن أبا ريحان مر بحمص فسمع لأهلها ضوضاء شديدة , فقال لاصاحبه: ما هذه الضوضاء ؟ قالوا: أهل حمص يقسمون بينهم مساكنهم، فرفع ضبعيه فلم يزل يدعو: اللهم لا تجعلها لهم فتنة إنك على كل شيء قدير، فلم يزل على ذلك حتى انقطع عنهم صوته لا يدرون متى كف 2 .
1 وقال ضمرة بن ربيعة، عن فروة الأعمى مولى سعد بن أمية، ويقال ابن أبي أمية المقرئ 1: 2 ركب أبو ريحانة البحر، وكان يخيط فيه بإبرة معه، فسقطت إبرته في البحر: فقال: عزمت عليك يا رب ألا رددت علي إبرتي فظهرت حتى أخذها
قال: واشتد عليهم البحر ذات يوم وهاج , فقال: اسكن أيها البحر، فإنما أنت عبد حبشي، قال: فسكن حتى صار كالزيت 2
روى له أبو داود، والنسائي، وابن ماجه .
$ أخبرنا أبو إسحاق بن الدرجي، قال: أنبأنا أبو جعفر الصيدلاني وغير واحد، قالوا: أخبرتنا فاطمة بنت عبد الله، قالت: أخبرنا أبو بكر بن ريذة، قال: أخبرنا أبو القاسم الطبراني، قال: حدثنا أحمد بن حماد بن زغبة، قال: حدثنا سعيد بن أبي مريم .
ح قال: الطبراني، وحدثنا أبو يزيد القراطيسي، قال: حدثنا عبد الله بن عبد الحكم
قالا: أخبرنا المفضل بن فضالة، عن عياش بن عباس، عن أبي الحصين الهيثم بن شفي، أنه سمعه يقول: خرجت أنا وصاحب لي يكنى أبا عامر رجل من المعافر لنصلي بإيلياء، وكان قاصهم رجل من الأزد يقال له: أبو ريحانة من الصحابة، قال أبو الحصين: فسبقني صاحبي إلى المسجد، ثم أدركته فجلست إلى جنبه فسألني: هل أدركت قصص أبي ريحانة ؟ فقلت: لا، فقال: سمعته يقول: “ نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن عشر: عن الوشر، والوشم، والشغار، والنتف، وعن مكامعة الرجل الرجل بغير شعار، وعن مكامعة المرأة المرأة بغير شعار، وأن يجعل الرجل في أسفل ثيابه حريرا مثل الأعاجم أو يجعل على منكبيه حريرا مثل الأعاجم، وركوب النمور، ولبوس الخاتم إلا لذي سلطان، وعن النهبى “ .
رواه أبو داود، عن يزيد بن خالد بن موهب الرملي، عن المفضل بن فضالة، نحوه، فوقع لنا بدلا عاليا . ورواه النسائي، عن عبد الرحمن بن عبد الله بن عبد الحكم، عن أبيه، نحوه، فوقع لنا بدلا عاليا بدرجتين، ومن وجوه آخر مختصرا، ورواه ابن ماجه، عن أبي بكر بن أبي شيبة، عن زيد بن الحباب، عن يحيى بن أيوب، عن عياش بن عباس مختصرا *
$ أخبرنا أحمد بن أبي الخير، قال أنبأنا القاضي أبو المكارم اللبان، قال: أخبرنا أبو علي الحداد، قال: أخبرنا أبو نعيم الحافظ، قال: حدثنا سليمان بن أحمد، قال: حدثنا مطلب بن شعيب، قال: حدثنا عبد الله بن صالح، قال: حدثنا أبو شريح عبد الرحمن بن شريح الإسكندراني، عن أبي الصباح محمد بن شمير الرعيني، عن أبي علي الهمداني، عن أبي ريحانة، أنه كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة، قال: فأوينا ذات ليلة إلى شرف فأصابنا فيه برد شديد حتى رأيت الرجال يحفر أحدهم الحفيرة فيدخل فيها ويكفأ عليه بحجفته، فلما رأى ذلك منهم، قال: “ من يحرسنا في هذه الليلة فأدعو له بدعاء يصيب به فضلة “، فقام رجل، فقال: أنا يا رسول الله، فقال: “ من أنت ؟ “، فقال: أنا فلان بن فلان الأنصاري، قال: “ ادنه “، فدنا منه , فأخذ ببعض ثيابه ثم استفتح بالدعاء له، قال أبو ريحانة: فلما سمعت ما يدعو به رسول الله صلى الله عليه وسلم للأنصاري , قمت، فقلت: أنا رجل، فسألني كما سأله، وقال: “ ادنه “، كما قال له، ودعا لي بدعاء دون ما دعا به للأنصاري، ثم قال: “ حرمت النار على عين سهرت في سبيل الله، وحرمت النار على عين دمعت من خشية الله “ . وقال الثالثة فنسيتها، قال أبو شريح بعد ذلك “ وحرمت النار على عين غضت عن محارم الله “ .
رواه النسائي، عن الحارث بن مسكين، عن ابن وهب، عن عبد الرحمن بن شريح، عن محمد بن شمير، عن أبي علي الجنبي، عن أبي ريحانة بالحديث دون القصة: حرمت النار . . . إلى أخره، فوقع لنا عاليا بدرجتين، ورواه أيضا، عن عصمة بن الفضل، عن زيد بن الحباب، عن عبد الرحمن بن شريح، عن محمد بن شمير، عن أبي علي التجيبي، عن أبي ريحانة، بقوله: “ حرمت النار على عين سهرت في سبيل الله “ . فوقع لنا كذلك، وهذا جميع ما له عندهم * 5086
Names used in Hadith Literature: أبي ريحانة الأزدي
al-Isabah Ibn Hajr - الإصابة في تمييز الصحابة [Companion (RA), Id:3925. - pg:3/359,360,361] شمعون بمعجمتين ويقال بمهملتين وبمعجمة وعين مهملة أبو ريحانة مشهور بكنيته الأزدي ويقال الأنصاري ويقال القرشيقال بن عساكر الأول أصح قلت الأنصار كلهم من الأزد ويجوز أن يكون حالف بعض قريش فتجتمع الأقوال قال بن السكن نزل الشام حديثه في المصريين ذكر أبو الحسين الرازي والد تمام عن شيوخه الدمشقيين أنه نزل أول ما فتح دمشق دارا كان ولده يسكنونها ومنهم محمد بن حكيم بن أبي ريحانة وكان من كبار أهل دمشق وهو أول من طوى الطومار وكتب فيه مدرجا مقلوبا وقال البخاري في الشين المعجمة شمعون أبو ريحانة الأنصاري ويقال القرشي سماه بن أبي أويس عن أبيه نزل الشام له صحبة وذكر بن أبي حاتم عن أبيه نحوه وزاد وروى عنه أبو علي الهمداني وثمامة بن شفي وشهر بن حوشب قال أبو الحسن بن سميع في كتاب الصحابة الذين نزلوا الشام أبو ريحانة الأسدي بسكون السين المهملة وهي بدل الزاي وقال بن البرقي كان يسكن بيت المقدس له خمسة أحاديث وقال بن حبان قيل اسمه عبد الله بن النضر وشمعون أصح وهو حليف حضرموت سكن بيت المقدس وقال الدولابي في الكنى أبو ريحانة اسمه شمعون وسمعت الجوزجاني يقوله وسمعت موسى بن سهل يقول أبو ريحانة الكناني وقال بن يونس شمعون الأزدي يكنى أبا ريحانة ذكر فيمن قدم مصر من الصحابة وما عرفنا وقت قدومهروى عنه من أهل مصر كريب بن أبرهة وعمرو بن مالك وأبو عامر الحجري ويقال بالعين وهو أصح وذكر بن ماكولا عن أحمد بن وزير المصري أنه ذكره فيمن قدم مصر من الصحابة وذكره البرديجي في حرف الشين المعجمة من الأسماء المفردة في الطبقة الأولى وأخرج عبد الغافر بن سلامة الحمصي في تاريخه من طريق عميرة بن عبد الرحمن الخثعمي عن يحيى بن حسان البكري عن أبي ريحانة صاحب النبي صلى الله عليه وسلم قال أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فشكوت إليه تفلت القرآن ومشقته علي فقال لا تحمل عليك ما لا تطيق وعليك بالسجود قال عميرة قدم أبو ريحانة عسقلان وكان يكثر السجود وأخرج أحمد والنسائي والطبراني من طريق أبي علي الهمداني عن أبي ريحانة أنه كان مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة قال فأوينا ذات ليلة إلى سرف فأصابنا برد شديد حتى رأيت الرجال يحفر أحدهم الحفرة فيدخل فيها ويلقي عليه حجفته فلما رأى ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من يحرسنا اليلة فأدعو له بدعاء يصيب فضله فقام رجل من الأنصار فقال أنا يا رسول الله قال من أنت قال فلان قال أدنه فدنا فأخذ ببعض ثيابه ثم استفتح الدعاء فلما سمعت قلت أنا رجل قال من أنت قال أبو ريحانة قال فدعا لي دون ما دعا لصاحبي ثم قال حرمت النار على عين حرست في سبيل الله الحديث وروى بن المبارك في الزهد من طريق ضمرة بن حبيب عن مولى لأبي ريحانة الصحابي أن أبا ريحانة قفل من غزوة له فتعشى ثم توضأ وقام إلى مسجده فقرأ سورة فلم يزل في مكانه حتى أذن المؤذن فقالت له امرأته يا أبا ريحانة غزوت فتعبت ثم قدمت أفما كان لنا فيك نصيب قال بلى والله لكن لو ذكرتك لكان لك على حق قالت فما الذي شغلك قال التفكير فيما وصف الله في جنته ولذاتها حتى سمعت المؤذن وبه إلى ضمرة أن أبا ريحانة كان مرابطا بميافارقين فاشترى رسنا من قبطي من أهلها بأفلس وقفل حتى انتهى إلى عقبة الرستن وهي بقرب حمص فقال لغلامه دفعت إلى صاحب الرسن فلوسه قال لا فنزل عن دابته فاستخرج نفقة فدفعها لغلامه وقال لرفقته أحسنوا معاونته حتى يبلغ أهله وانصرف إلى ميافارقين فدفع الفلوس لصاحب الرسن ثم انصرف إلى أهله وقال إبراهيم بن الجنيد في كتاب الأولياء حدثنا أحمد بن أبي العباس الواسطي حدثنا ضمرة بن ربيعة عن عروة الأعمى مولى بني سعد قال ركب أبو ريحانة البحر وكانت له صحف وكان يخيط فسقط إبرته في البحر فقال عزمت عليك يا رب إلا رددت علي إبرتي فظهرت حتى أخذهاThiqat Ibn Hibban - ثقات ابن حبان [Companion (RA), Id:637. - pg:Vol:3] شمعون الكناني أبو ريحانة وقد قيل اسمه عبد الله بن النضر والأول أصح سكن مصر ومات ببيت المقدس وله بها عقبTarikhul Kabir al-Bukhari - التاريخ الكبير [ Hadith Narrator, Id:5642. - pg:Vol:4] شمعون أبو ريحانة الأنصاري يقال له قرشي له صحبة سماه بن أبي أويس عن أبيه نزل الشام له صحبة قال لنا أبو صالح نا أبو شريح عبد الرحمن بن شريح عن أبي الصباح محمد بن شمر عن أبي علي الهمداني عن أبي ريحانة أنه كان مع النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة فقال من يحرسنا الليلة فأدعو له بدعاء يصيب به فضلا قال رجل أنا قال ممن أنت قال فلان بن فلان فدنا فأخذ ببعض ثيابه ثم استفتح بالدعاء فلما سمعت ما يدعو به قلت أنا رجل يا رسول الله فسألني كما سأله ودعا لي بدون ما دعا للأنصاري ثم قال حرمت النار على عين سهرت في سبيل الله وحرمت النار على عين دمعت من خشية الله وقال الثالثة فأنسيتها قال أبو شريح وسمعت من يقول حرمت النار على عين غضت عن محارم الله أو عين فقئت في سبيل اللهTahdheeb al-Tahdheeb Ibn Hajr - تهذيب التهذيب - ابن حجر [ Hadith Narrator, Id:3626. - pg:Vol:4] شمعون بن زيد بن خنافة أبو ريحانة الأزدي حليف الأنصار ويقال مولى رسول الله صلي الله عليه وسلم له صحبة وشهد فتح دمشق وكان مرابطا بعسقلان ويقال أنه والد ريحانة سرية النبي صلي الله عليه وسلم روى عن النبي صلي الله عليه وسلم وعنه أبو الحصين الهيثم بن شفي الحجري ومجاهد بن جبير وشهر بن حوشب وأبو علي التجيبي ويقال الجنبي وأبو عامر ويقال عامر المعافري وقال بن البرقي أبو ريحانة الأزدي كان سكن بيت المقدس له خمسة أحاديث وذكره بن يونس فيمن قدم مصر قال ويقال في اسمه شمغون بالغين يعني المعجمة وهو أصح عندي قال ضمرة بن ربيعة عن فروة الأعمي مولى سعد بن أمية ركب أبو ريحانة البحر وكان يخيط فيه بابرة معه فسقطت ابرته في البحر فقال عزمت عليك يا رب إلا رددت علي ابرتي فظهرت حتي أخذها قال واشتد عليهم البحر ذات يوم وهاج فقال اسكن أيها البحر فإنما أنت عبد مثلي قال فسكن حتي صار كالزيت قلت حكي بن الجوزي عن بعضهم أنه بسين مهملة وقال بن حبان أبو ريحانة شمعون وقيل اسمه عبد الله بن النضر والأول أصح وهو حليف حضرموت وقال بن عبد البركان من بني قريظة وكانت ابنته ريحانة سرية رسول الله صلي الله عليه وسلم وكان من الفضلاء الزاهدين >> د س ق أبي داود والنسائي وابن ماجة Taqrib al-Tahdheeb Ibn Hajr - تقريب التهذيب - ابن حجر العسقلاني [ Hadith Narrator, Id:2822. - pg:268] شمعون بن زيد أبو ريحانة الأزدي حليف الأنصار [ المدني ] ويقال مولى رسول الله صلي الله عليه وسلم صحابي شهد فتح دمشق وقدم مصر وسكن بيت المقدس ويقال غينه معجمة د س ق
[Show/Hide Resource Info]